الباحثون الذين أجروا الدراسة الطاقة المحتبسة بـ”الهائلة”، أنها تنطوي بالفعل على “عواقب بعيدة المدى”، وفق ما “CNN” الأمريكية.
ووصف نورمان لويب, العالم بوكالة « ناسا » والمؤلف الرئيسي للدراسة, الطاقة التي يحتبسها الكوكب ب » المفرطة », مشيرا إلى أن ذلك يعني « المزيد من ارتفاع درجات الحرارة, وزيادة ذوبان الثلوج والجليد البحري, ما سينجم عنه ارتفاع منسوب مياه البحر ».
ووجدت الدراسة التي نشرت هذا الأسبوع في مجلة Geophysical Research Letters العلمية, أن ما يعرف ب » اختلال توازن طاقة الأرض », وهو الفرق بين كمية طاقة الشمس التي يمتصها الكوكب, وكمية الطاقة التي يعيد إشعاعها في الفضاء, تضاعفت تقريبا في الفترة من العام 2005 إلى العام 2019″.