فرنسا : اختبار “ADN” كشف جريمة قتل عندها 35 عام

تكتب نهار 9 يوليو، 2021 مع 14:26 ديريكت تابعونا على Scoop

ذكرت تقارير اخبارية، أن اختبار الحمض النووي (ADN) قدر يفك لغز جريمة قتل طرات ف عام 1987 ف بلدة Suèvres الفرنسية، بعد العثور على جثة درية صغيرة حد اوطوروت. الجثة كان عليها اثار عنف ووجه البنية كان مشوه بشكل كبير ومتعمد باش متعرفش الهوية ديالها وحتا الصورة ديالها تم اعادة رسمها الكترونيا باش تحط في بلاغات الامن ونشرات البحث عليها.

الضحية التي كانت تبلغ من العمر 4 سنوات عندما قُتلت، لقاوها ملفوفة في بطانية والمحققين الجنائيين لقاو اثر حمض نووي ما معروفش ديالمن؟، ولم يساعد نشر الصورة ديالها في فرنسا و 30 دولة أخرى، ولا التحريات حول الهوية ديالها مع أكثر من 65 ألف مدرسة ودار حضانة، في العثور على عائلتها.

تم إغلاق القضية في عام 1997، وكلشي بقا غامض الى حدود 2008 ، بعد التأكيد مجددا على وجود حمض نووي مجهول، ومع عام 2017، بانت معطيات جديدة في القضية، بعد اعتقال شاب في 2016 بتهمة العنف. من خلال البوانتاج ديال الحمض النووي ديالو ظهر للمحققين ان الشاب الموقوف هو شقيق للضحية.

القضية تحلات من جديد وتم تتبع الموقوف والبوليس قدرو يوصلو لوالديه الموجودين في مقاطعتي أيسن وسين سان دوني وهما من أصل مغربي. وبعد التحقق من السجلات الإدارية، تبين للبوليس أن أحد الأطفال السبعة للأسرة تسجل غير مرة وحدة في طلبات المساعدة الاجتماعية، ومن بعد لم يتم تسجيله مرة أخرى.

وبحسب صحيفة لو باريزيان، تم القبض على الوالدين في 2018 بتهمة القتل والعنف ضد الأطفال دون سن 15 عامًا. والدة الفتاة كانت كتقول للمعارف ديالها أنها كانت في المغرب تحت رعاية جدتها.

هاذ القضية أثرات القضية بشكل كبير على سكان البلدة لي وضعوا الزهور على قبر الفتاة الصغيرة المجهولة لسنوات، دون انتظار حل الجريمة، وعمدة البلدة السابق أثنى على جهود الدرك، الذين لم يتخلوا أبدا عن القضية وقدرو في الاخير يحدو هوية الفتاة والجناة المورطين فهاذ الجريمة..