خاض مواطن فرنسي مغامرة السباحة من الفنيدق في اتجاه سبتة المحتلة، لكن النهاية كانت مأساوية.
حيت قضى المواطن الفرنسي نحبه بعد خوضه مغامرة السباحة من الفنيدق نحو سبتة المحتلة، أملا في عودته إلى الديار بعد إغلاق الحدود الذي فرضته جائحة كورونا.
وانتشلت عناصر الحرس المدني الضحية البالغ من العمر ستين عاما، أمس الأحد، قبالة سواحل الثغر المحتل، وذلك حسب ما أوردته مصادر إعلامية.
وذكرت المصادر، أن الضحية كان يرتدي ملابس عادية وينتعل زعانف السباحة وقد عثر بحوزته على وثائق ثبوتية فرنسية.