السفير الممثل الدائم ديال المغرب في الأمم المتحدة، عمر هلال، قال اليوم الأربعاء بالرباط، بلي المغرب كان ولا يزال أرض لجوء، مفتوح أمام الذين يحتاجون للدعم، واضاف أن “ثقافة الإنسانية والضيافة كانت متواجدة في المملكة منذ عدة قرون”.
هلال لي كان موجود اليوم في أشغال الندوة الدولية المنظمة من طرف اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني بالرباط، أنه “سواء تعلق الأمر بالمطرودين من إسبانيا في القرن الخامس عشر، أو بالأشقاء الأفارقة في وقتنا الحاضر، الذين يبحثون عن حياة أفضل في أوروبا، فالمغرب رحب على الدوام بالأجانب الذين يرغبون باتخاذ المملكة ملاذا لهم”.
