واجهت البوليساريو محتجين في المخيمات طالبوا بحرية التنقل ب السلاح واستعملت المدرعات العسكرية لتفكيك الاحتجاج.
وأضافت مصادر إعلامية، أن المحتجين أفادوا بأن مسؤولين بالكيان الانفصالي ساعدوا متهما بالاغتصاب على الهروب من السجن.
وما تزال مخيمات تندوف تعيش على صفيح ساخن منذ شهور، اذ خرج السكان في مسيرات ضد حرمانهم من حقهم في التنقل من طرف انفصاليي الجبهة.
وكانت مسيرة بالسيارات خرجت من مخيم العيون إلى الرابوني، للمطالبة بالحق في التنقل الحر للمحتجزين، فيما ووجهت الاحتجاجات خلال الأيام الماضية في المخيمات بالمحاصرة بالأسلحة الثقيلة.