هنالك حملة تشهير كبيرة يتم طبخها من قبل أطراف و تيارات سياسية دولية ترفض أن يكون للمغرب توجهاته الخاصة في عدد من القضايا الشائكة عبر العالم،
[wp-embedder-pack width=”100%” height=”400px” download=”all”][/wp-embedder-pack]
هذه الحملة المدبرة جائت بوسائل تقليدية و دنيئة فضحت أنها مجرد إبتزاز واضح ممن يريدون من المغرب من جهة، حماية أمنهم و إستقرار دولهم، و من جهة أخرى يرفضون أن يكون له صوت مسموع ينوب عن السيادة المغربية داخل المنتظم الدولي، هؤلاء الأطراف المعادية للمغرب توظف مافيات الجريمة المنظمة و التنظيمات الحقوقية و المنابر الإعلامية لتلطيخ سمعة المغرب بهدف إبتزازه و تقليص إشعاعه الخارجي لكونه يشكل عامل إستقرار في محيطه الجيواستراتيجي و القاري. معطيات خطيرة و صادمة موثقة بالأدلة القاطعة تفضح تورط المنظمات الحقوقية المشبوهة إلى جانب مافيات الجريمة المنظمة و التنظيمات الإرهابية عبر العالم في إستهداف أمن و إستقرار المملكة بالإضافة إلى ضلوع شخصيات سياسية داخل أوروبا في تأجيج حرب ضروس ضد مصالح المملكة، و تقوم من خلف الستار بتحريك أدرعها الإجرامية و كراكيزها من الصحف و المنظمات الحقوقية المشبوهة.
و سنعود للتفصيل في خيوط شبكة هذه المؤامرة الدنيئة التي تحاك ضد المغرب.
إسماعيل واحي