بعد ذلك الزلزال الصغير في تجديد مناصب المسؤولية في الحكومة، الخلعة هاد الأيام شادة مسؤولين كبارا في الوزارات والمؤسسات الكبرى، وفي أي لحظة يقدرو يطيروا، بعد تأخر تفويضات وزراء جدد.
مصادر عارفة اش تيدور قالت بلي تأخر منح التفويضات للكتاب العامين والمدراء المركزيين مرتبط بوجود رغبة لدى عدد من الوزراء باستبعاد مسؤولين بارزين في الإدارة المركزية بهدف ضخ دماء جديدة في شرايينها، خاصة بعد تسجيل اختلالات وتأخر “غير مبرر” في تنفيذ مشاريع اجتماعية لها علاقة مباشرة بالحياة اليومية للمواطنين.