بريطانية تحرجات من بعد ما خلى ليها جارها رسالة بخصوص شرجم الدوش ديالها اللي كايبين كولشي.
سارة ياتيس (Sarah Yates)، وهي صحافية فعمرها 26 عام، كانت مدوزة العطلة ديالها فاليونان، فاش ولد عمها، اللي عايشة معاه فـ مدينة “ستوكبورت” (Stockport)، جنوب مانشيستر، صيفط ليها تصويرة ديال رسالة جارهم، اللي حطها فصندوق الرسائل، الجمعة اللي فاتت، مكتوب فيها “خاصك تديري الريدوات للدوش ديالك”.
وقاليها الجار أنها “فاش كاتدوش، كايمكن يتشاف كولشي”، وزاد: “مابغيتش نحرجك ونجي ندق عليك فالباب مباشرة”.
وهاد “الخطاب” كان أقل إحراجا من أنه يقول ليها “راني كانشوفك عريانة” نيشان، ولكن واخا هكاك ماكانش زوين، وشعرات من خلالو ياتيس ببزاف ديال الإحراج، حسب قولها.
وكانت سارا بدلات البولات ديال الضو اللي خافتين عندها فالحمام، ودارت بلاصتهم بولات شوية مجهدين عليهم، وماكانتش كاتعتقد أن هادشي يقدر يتسبب ليها فهذ المشكل مع الجار.
وقالت سارا أنها تلقات هذ الرسالة من ولد عمها، وصدماتها بزاف.
وكانت كاتظن أنه كايمكن تتشاف شي حاجة من الشرجم، لكن ماحسابليهاش واش كلشي كايبان من خلالها، ورجحات يكون الضو اللي بدلات هو السبب.
وزادت: غايبان ليهم غير الخيال، لكن كانظن مابغاوش يشوفو هادشي هوما من شراجمهم.
وكشفات أنها فاش غاترجع من اليونان، غاتعزل راسها بعدا 10 أيام، وعاد غاتغرس شي محابق ونباتات طوال بلش يغطيو الشرجم. ذا هو الحل اللي فكرات فيه سارا.
